من المثقفين إلى الرئيس: كلنا معك ضد التهجير
الأحد، 07 سبتمبر 2025 10:38 م
إسراء علي

من المثقفين إلى الرئيس
عامان مرّا، وما زال ضمير العالم غائبًا، منذ السابع من أكتوبر ٢٠٢٣.. عامان من المذابح وجرائم الحرب والإبادة الجماعية، لشعب أعزل، ليس سوى الإرادة والتمسك بالأرض سلاح يملكه، فتُرى، هل يكون الوقت رهان الظالمين؟
وما بين الاستنكار تارة والتبرير أخرى، والمواقف المضلة والمضللة، يقف العالم مكتوف الأيدي، مغيب العقل، تجاه ما يحدث للشعب الفلسطيني، بل ويبدو موقفه المتخاذل تجاه تصريحات مجنون الحرب نتنياهو، وكأن ما يقول وما ينتوى فعله لن يجر العالم لأزمات وربما لحروب سيعانى ويلاتها الجميع، وليس منطقة الشرق الأوسط فحسب.
وحدها مصر تقف وسط المعركة تصدح بالرفض، وكأن القضية صارت قضيتها هى.. لا تهجير، لا سبيل للتنازل عن الأرض لحفنة من المغتصبين، ولا سبيل لعقد أى صفقات أيًا كانت.
الموقف ذاته أعلنته مصر فى فبراير الماضي، وكأننا على موعد ثابت مع تفجير الأزمة ذاتها، كلما اقترب احتفالنا بانتصارات أكتوبر، ففى المرة الأولى كنا على مشارف العاشر من رمضان، والآن نقترب من السادس من أكتوبر، ليخرج علينا نتنياهو بتصريحاته غير المسئولة، ويضعنا أمام قطار الاختيار المر؛ التهجير أو الإبادة.
لكننا أعلناها وسنظل نعلنها واضحة؛ قيادة وخارجية وشعبًا: نرفض إخلاء قطاع غزة وتهجير الفلسطينيين منه، ونؤكد ضرورة إعادة إعمار القطاع، حتى لو جرنا ذلك لأتون حرب مع عدو لا يعى ما يفعل.
ولأن الشعب المصرى دوما على قلب رجل واحد، فإن كافة قطاعاته ترفض رفضا باتا ما يسمى بالتهجير، وتعبر عن ذلك الرفض بشتى الوسائل، ولا أشد تعبيرا فى الرفض من قوانا الناعمة، مثقفين وفاعلين فى المجتمع المصرى، تصرخ أقلامهم بالرفض ويشهرون مواقفهم فى وجه العالم.. ويؤكدون تأييدهم لموقف القيادة السياسية المصرية الواعية..
د.مسعود شومان: نؤيد السيسي فى كل مواقفه
الشاعر والباحث، د.مسعود شومانالشاعر والباحث، د.مسعود شومان
بداية يؤكد الشاعر والباحث، د.مسعود شومان، موقفه، قائلًا:
أنا مع موقف مصر الثابت من أن أى تهجير جماعى للفلسطينيين هو خط أحمر لا يُمكن التهاون معه، وأتصور أن الشروع فى هذا الأمر يُعد تصفية للقضية الفلسطينية وانتكاسة للحقوق المشروعة. وأؤيد رفض الرئيس عبد الفتاح السيسى لتهجير الشعب الفلسطينى من مكانه سواء داخل سيناء أو خارجها. وقد تجلى الرفض شعبيا من خلال تجمعات المصريين من الشعبيين والمثقفين والقوى السياسية، إضافة إلى مشايخ القبائل وكذلك مجموعة من المبدعين حيث أعلنوا عن أن «تهجير الفلسطينيين خط أحمر». مؤكدين على مصرية سيناء.
ويختتم شومان: أنا مع تأييد مصر بشكل قاطع إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود يونيو 1967، ورفض أى حلول من خلال تهجير السكان. وفتح المعابر لإنقاذ الشعب الفلسطينى من حالة التجويع والقتل الوحشى للوصول إلى إبادته أو تهجيره.
مختار جمعة: موقف وطنى لقيادة و شعب
د. محمد مختار جمعة وزير الأوقاف السابقد. محمد مختار جمعة وزير الأوقاف السابق
بينما يؤكد د. محمد مختار جمعة وزير الأوقاف السابق، أن سيادة الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية يقف موقفا وطنيا عظيما فى مواجهة تهجير الفلسطينيين وتصفية قضيتهم، وأن المصريين جميعا يقفون فى ذلك صفا واحدا خلف سيادته، ولطالما أكد سيادته أن سيناء خط أحمر، وأن الأمن القومى المصرى خط أحمر، وأنه لا أمن ولا استقرار للمنطقة إلا بحل عادل للقضية الفلسطينية وإقامة الدولة الفلسطينية على حدود ما قبل الرابع من حزيران ١٩٦٧ م وعاصمتها القدس الشرقية، مع الرفض المصرى القاطع الذى تعبر عنه وزارة الخارجية المصرية فى بياناتها المتتابعة لكل محاولات التهجير والإبادة الجماعية التى يقوم بها الكيان الصهيونى والتى ترقى إلى جريمة الفصل العنصرى ضد الشعب الفلسطيني.
ويضيف د.جمعة: نحن نعبر عن ثقتنا الكاملة فى سيادة الرئيس ونفوضه تفويضا كاملا فيما يتخذه من قرارات وإجراءات لحماية أمننا القومي، وأؤكد أننا نقف خلف سيادته بكل قوة فيما يقرره ويتخذه من قرارات، وأننا مع سعينا للسلام وإيماننا به وإيثارنا له، فإننا دولة لا تخشى الحرب، وهى قادرة بفضل الله تعالى وقوة جيشها وتلاحم شعبها والتفافه خلف قيادته الحكيمة على نكاية عدوها وأن تثخن جراحه، فمتى فرضت علينا الحرب فنحن رجالها، ومستعدون للشهادة فى سبيل وطننا ونفتديه بكل ما نملك: بالنفس والمال والولد، مؤكدين أن الشهادة فى سبيل الله عز وجل أمنية كل مسلم، وأن الشهادة فى سبيل الوطن هى شهادة فى سبيل الله عز وجل، وأن مصالح الأوطان من صميم مقاصد الإسلام.
ويختتم وزير الأوقاف السابق بقوله: أؤكد على أن ما يردده الكيان الصهيونى عن إقامة إسرائيل الكبرى وهم وخرافة لا أساس لها، وأن ما يقوم به هذا الكيان الغاصب من غطرسة وإفساد فى الأرض وقتل للأطفال والنساء إنما هو سقوط أخلاقى وإنسانى يؤذن بقرب نهاية هذا الكيان الغاصب واندحاره بإذن الله تعالى، «والله من ورائهم محيط».
عيد عبدالحليم: نعم للمقاومة والدعم
الشاعر والكاتب الصحفى رئيس تحرير مجلة أدب ونقد، عيد عبدالحليمالشاعر والكاتب الصحفى رئيس تحرير مجلة أدب ونقد، عيد عبدالحليم
وها هو الشاعر والكاتب الصحفى رئيس تحرير مجلة أدب ونقد، عيد عبدالحليم، يعلنها: لا التهجير.. نعم للمقاومة والدعم.
فيؤكد بقوله: كانت مصر على مدى أكثر من سبعين عامًا أكثر الدول دعمًا للقضية الفلسطينية، فقد دخلت مصر حروبا كثيرة من أجلها بداية من حرب 1948، وضحت مصر بالغالى والثمين من دماء جنودها، من أجل استعادة الحق الفلسطينى المستلب، وعلى المستوى السياسي، كانت القضية الفلسطينية على أولويات الأجندة السياسية المصرية.
وعلى مستوى الدعم الاقتصادى والاجتماعى فتحت مصر معابرها لدخول المعونات إلى أبناء الشعب الفلسطيني.
إن الموقف السياسى المصرى واضح للغاية، نحن مع الشعب الفلسطينى قلبًا وقالبًا، لكن فكرة التهجير، خاصة ما عرف من مخططات للسيطرة على الشرق الأوسط، وتوطينهم فى سيناء هذا أمر مرفوض سياسيا واجتماعيا وأخلاقيا أيضا، لأن الأمن المصرى خط أحمر كما جاء فى بيان مجلس الأمن القومي، والمساس بهذا الأمن سيجد القوة الرادعة من جيشنا العظيم.
مصر فتحت أبوابها للجميع ووقفت بجوار كثير من الدول العربية، لكن التهجير والتوطين فى أرضها أمر يرفضه كل مصري.
ويضيف عيد: نحن مع المطالبة بعودة الفلسطينيين إلى أراضيهم، وضرورة وقف التهجير القسرى الذى تنتهجه القوات الإسرائيلية، وضرورة التحرك الدولى لوقف نزيف الدم فى غزة وقراها، وضرورة محاسبة الصهاينة على ما ارتكبوه من جرائم تدخل كلها فى جرائم الحرب التى يحرمها القانون الدولي.
نحن مع كل أشكال الدعم للشعب الفلسطينى الأعزل، معنويا وماديا، وقد فعلت الحكومة المصرية وتبذل حتى الآن كل ما فى وسعها فى هذا الصدد إيمانًا منها بدورها المحورى والحضارى فى المنطقة، وهذا قدرها.
السيد حسن: ستكسر صلف إسرائيل
الشاعر والإعلامى السيد حسن نائب رئيس النقابة العامة لاتحاد كتاب مصرالشاعر والإعلامى السيد حسن نائب رئيس النقابة العامة لاتحاد كتاب مصر
بينما يرى الشاعر والإعلامى السيد حسن نائب رئيس النقابة العامة لاتحاد كتاب مصر: أن الموقف المصرى واضح وثابت ولا يمكن المساومة عليه، مصر ترحب بكل عربى على أرض مصر ضيفًا كريمًا صاحب حق فى قلب الأمة العربية، ولكنها لا يمكن أن تكون شريكًا فى جريمة التهجير وتصفية القضية الفلسطينية، قضية العرب الأولى، وهو تهجير قسرى بكل المعانى وفى كل الأحوال، فحتى لو أبدى البعض الرغبة فى الخروج، فإنه يظل تهجيرا قسريا، فى الحقيقة يتم تهجيرهم قسرا تحت وطأة الغارات والدبابات والتفجيرات والإبادة الجماعية والتطهير العرقى والتجويع واستهداف الأطفال والنساء والرجال، وتفجير المستشفيات ودور العبادة ومقار الهيئات الدولية فضلا عن المساكن، وكلها جرائم حرب مكتملة الشروط يمارسها الكيان المحتل، غير عابئ بإدانة الجنائية الدولية أو الجمعية العامة، أو الميادين التى تمزج بحشود الأحرار من كل دول العالم.
ويضيف السيد حسن: مصر التى دفعت من دماء شبابها وأقوات أهلها على مدى ثلاثة أرباع القرن من أجل نصرة القضية الفلسطينية، ودعم أشقائنا الفلسطينيين، وخاضت أربع حروب، ٤٨. ٥٦. ٦٧. حرب الاستنزاف. ٧٣ من أجل الحفاظ على الحق الفلسطيني، لا يمكن أن تقبل أن تفتح بوابات تصفية القضية تحت أى اسم أو بأى حجة أو استجابة لأى زعم.
الأمن القومى المصرى وثيق الارتباط بالأمن القومى العربى عامة، والفلسطينى والشامى كله بصفة خاصة، والتاريخ الطويل الذى عاشته مصر يعلمنا أن دفاعنا عن الأشقاء دفاع عن مصر وأمنها القومي.
نبرة الصلف التى يتحدثون بها بدافع مما يتوهمونه من تمكين، هى فى الحقيقة صدى الصمت الغربى والتواطؤ المشين الذى يحظون به، لكن هذه النبرة تنكسر على صخرة الإرادة الشعبية والرسمية المصرية، التى لا يمكن لها أن تقبل السردية الإسرائيلية الزائفة المضللة.
ويختتم السيد حسن مؤكدا: لا بد أن نشير إلى أن الأمر لم يتوقف عند سرقة الأرض بل تعداها إلى محاولة السطو على التراث العربى والإسلامى لفلسطين، وهو ما يحمل كل مثقفى الأمة رسالة إضافية، لا للقتل، لا للإبادة الجماعية، لا للتطهير العرقي، لا للتهجير، لا السطو على التراث الفلسطيني، لا للسردية الإسرائيلية الزائفة المضللة.
د. شريف صالح: إيقاف الأوهام الصهيونية
الكاتب د.شريف صالحالكاتب د.شريف صالح
فيما يؤكد الكاتب د.شريف صالح، أن نتنياهو مهزوم أخلاقيًا وخسر الرأى العام العالمى وأيضا متهم بارتكاب جرائم حرب وما زال يصر على الهروب إلى الأمام بدلًا من عقد اتفاق ينهى الحرب، ويتصور أنه بفتح معبر رفح سيجبر الفلسطينيين اليائسين على التهجير وسينقل الإدانة تجاه مصر التى تقف ضد مؤامرة التهجير وتصفية القضية الفلسطينية.
نحن إزاء لحظة فارقة لإيقاف الأوهام الصهيونية التى تتبناها إدارة أمريكية منحازة وعدوانية.
ويتابع د. شريف أنه بطبيعة الحال يقف الشعب المصرى كله وراء رؤية الدولة المصرية ورفض التهجير والغطرسة الصهيونية، ويفترض أن يضغط العرب جميعا ضد هذا المشروع الذى يسعى لتفكيك المنطقة وإعادة رسمها على هوى نتنياهو وأوهامه.
طارق الطاهر: على نتنياهو قراءة تاريخه الأسود
الكاتب الصحفى طارق الطاهر رئيس تحرير أخبار الأدب سابقاالكاتب الصحفى طارق الطاهر رئيس تحرير أخبار الأدب سابقا
فيما قال الكاتب الصحفى طارق الطاهر رئيس تحرير أخبار الأدب سابقا، والمشرف على متحف نجيب محفوظ: بلا شك أن القيادة السياسية الواعية، هى انعكاس لمجموعة من القيم الثابتة، والتى يعبر عنها تاريخ شعبه، ومواقف المثقفين، وهو ما يتبدى واضحا فى طريقة معالجة الرئيس عبد الفتاح السيسى، للتطورات الكبيرة التى تحدث للقضية الفلسطينية، بل يستبق بخطوات مجريات الأمور، ليعلن بوضوح وقوة، موقف مصر من العدوان الحادث الآن ضد الشعب الفلسطينى، وكان واضحا أنه يدعم القضية الفلسطينية، لكن دون تصفيتها، والقبول بتهجير الفلسطينيين من أراضيهم، وأن مصر قيادة وشعبا ترفض هذا التهجير.
ويضيف الطاهر قائلا: من ناحية أخرى، فإن مصر قدمت كل الدعم ومحاولة مساندة الفلسطينيين فى غزة، فى مواجهة البربرية التى يقودها شخص فاقد لعقله ولأى قيم إنسانية، بل هو مجرم حرب بكل ما تعنيه الكلمة، وسيأتى اليوم الذى يستفيق فيه الضمير الإنسانى العالمى، ليحاكم نتنياهو نظير ما فعله بالشعب الفلسطينى من إبادة جماعية فى غزة.
ويختتم طارق الطاهر بقوله: رئيس الوزراء الإسرائيلى الفاقد لكل شيء والمعتدى على كل شيء، يريد أن يصرف النظر عن حماقته، وأن يحاول الاحتكاك بالموقف المصرى، الثابت والواضح والمدعم بمواقف واضحة، ومساندة لا محدودة للقضية الفلسطينية، انطلاقا من رؤية مستقيمة، لذا لن يرهبنا ما يقوله نتنياهو، لا سيما أن ذكرى انتصارات أكتوبر على الأبواب، فعليه أن يعيد قراءة تاريخه حتى لا يتورط أكثر من ذلك.
د. حمدى شتا: مصر لن تكون بوابة لتصفية القضية الفلسطينية
د. حمدى شتا، عضو مجلس إدارة اتحاد الكتاب، ورئيس لجنة الإعلام بالاتحادد. حمدى شتا، عضو مجلس إدارة اتحاد الكتاب، ورئيس لجنة الإعلام بالاتحاد
ويرى د. حمدى شتا، عضو مجلس إدارة اتحاد الكتاب، ورئيس لجنة الإعلام بالاتحاد، أن تصريحات نتنياهو مستهجنة وغير منطقية، إذ كيف يكون تهجيرًا وطوعيَّا! وقد قال نتنياهو «أستطيع أن أفتح معبر رفح، لكن سيتم إغلاقه فورا من مصر» وهذا يُعَد اعترافًا ضمنيًا بأن المعبر مغلق من جانب الكيان المحتل وليس من جانب مصر، و يُعَدُّ ردًا على الدعوات الخبيثة للتظاهر أمام السفارات المصرية فى الكيان وبعض الدول، لتخفيف الضغط وتوجيه النظر عن المعتدى المحتل، ومصر أبدا لن تحيد عن مبادئها وموقفها من القضية الفلسطينية، فقد دفعت مصر الكثير منذ بداية القضية وحتى الآن.
ويؤكد د. حمدي: مصر الدولة الوحيدة التى قالت اللاءات الثلاث والتى وضعت «تهجير أهل غزة» خطًا من خطوطها الحمراء، ليس لدفع استباحة الأرض المصرية فقط بل للمحافظة على حق الشعب الفلسطينى فى إقامة دولته التى اعترفت بها 147 دولة من أصل 193 دولة، إضافة إلى تغيير عدد من الدول الغربية موقفها من القضية بعد ضغوط انتفاضات شعوبها من أجل فلسطين، مصر لن تكون بوابة لتصفية القضية الفلسطينية
نسخ الرابط للمقال
آخبار تهمك
"كابيتال دوت كوم" تواصل قصة نجاحها العالمي انطلاقاً من الإمارات
09 سبتمبر 2025 03:43 م
نهاية محتملة لخفض الفائدة على اليورو مع استقرار الاقتصاد
09 سبتمبر 2025 03:33 م
تعرف على أسعار الفراخ البيضاء والبلدي اليوم الثلاثاء 9 سبتمبر
09 سبتمبر 2025 07:00 ص
جامعة القاهرة: تعيين الدكتورة جير الدين أحمد عميدًا لكلية طب الأسنان
08 سبتمبر 2025 08:03 م
تعرف على أسعار الفراخ البيضاء والبلدي اليوم الاثنين 8 سبتمبر
08 سبتمبر 2025 05:00 ص
أسعار الذهب اليوم الاثنين 8 سبتمبر 2025.. عيار 21 يقفز
08 سبتمبر 2025 02:27 ص
الأكثر قراءة
-
توقعات برج السرطان لشهر أكتوبر 2025 الكثير من التغيرات الإيجابية والفرص الذهبية
-
نهال طايل ترد بقوة على سلوم حداد: مصر ستظل منارة الفن والحضارة
-
محمد صلاح: اين لاعبي الزمالك من المنتخب .. “ الفريق اصبح درجة تانية ”
-
توقعات برج العقرب لشهر أكتوبر 2025 إنجازات ملموسة على جميع المستويات
-
توقعات برج الجدي لشهر أكتوبر 2025 النجوم تدعمك بشكل واضح
أكثر الكلمات انتشاراً